70 سنوات أيضا قتل في وقت متأخر إدانة انقلبت بعد تنفيذ 14 عاما بوي

+

70 سنوات بعد فوات الأوان: القتل إدانة انقلبت بعد تنفيذ 14 عاما بوي 18 ديسمبر 2014 قبل فترة طويلة كانت هناك خصوصيات يموت وسيارات الشرطة انقلبت، والحرق التي ارتكبت خلال أعمال الشغب، قبل وقت طويل كانت هناك مراقبة الشرطة والحشود وهم يرددون حرق هذا ب **** أسفل، كان هناك قناعة وإعدامهم لاحقا جورج ستني، لمدة 14 صبي - old اتهم في وفاة اثنين من الفتيات الصغيرات ولاية كارولينا الجنوبية. أعدم الشباب Stinney، الذي كان افريقى، في أن تنص على الكرسي الكهربائي بعد أقل من ثلاثة أشهر إدانته بتهمة القتل ضد الفتاتين البيضاء. واستمرت محاكمته أقل من ثلاث ساعات، واستغرق هيئة محلفين من 12 المحلفين الذكور البيض 10 دقائق فقط لتصدر حكما بالإدانة. وكان فقط 95 £، صغيرة جدا بالنسبة للمعدات موحدة للغرفة بالكهرباء. عندما بالكهرباء، وكان الصبي لتوضع على الكتب، كما انه كان قصيرا للغاية بالنسبة الكرسي الكهربائي. لأنه قناع الموت على وجهه كبير جدا. سقط من وجهه عندما ألقيت التبديل وهزت 2400 فولت من الكهرباء في جسده. بعد سبعين عاما من وفاته، وحصلت جورج ستني الابن العدالة من نوع ما عندما تم إخلاؤها إدانته لمقتل اثنين من الفتيات الصغيرات البيضاء جنوب كارولينا القاضي كارمن مولينز صباح الأربعاء. وقد قضى المدافعون عن الحقوق المدنية سنوات في محاولة للحصول على حالة افتتح يعود مرة أخرى بسبب مزاعم بأن الشباب Stinney قد أجبروا على الإدلاء باعترافات. وقال المحققون المحكمة أن Stinney اعترف لضرب الفتيات الصغيرات حتى الموت مع ارتفاع السكك الحديدية. ولكن هذا واسنت صحيح، شقيقة Stinneys قال. وتدعي أن Stinney كان معها في اليوم الذي وقعت فيه جريمة قتل، وأنه لا يمكن أن فعلت ذلك. لم يكن هناك أي دليل مادي قدمت في المحاكمة، واستند ذنبه على حقيقة انه وشقيقته قد تحدث مع الفتاتين، البالغ من العمر 11 عاما بيتي يونيو Binniker والبالغ من العمر 8-ماري إيما التايمز، اليوم من قتلهم. وقالت شقيقة Stinneys أنها وشقيقها شهدت الفتيات لفترة وجيزة عندما كانوا يرعون البقر بهم بالقرب من خطوط السكك الحديدية. وكانت الفتيات طلبت من اثنين حيث يمكن أن تجد Maypops، بقرة بهم. عندما قال الأخ والأخت التي لم تعرف، غادرت الفتيات، وفقا لشقيقة Stinneys. تم العثور على جثة الفتاة في حفرة على الجانب الأسود من المدينة. ولكن، وقال القس فرانسيس باتسون، الرجل الذي اكتشف الهيئات والمحققين أن الخندق حيث عثر بها زيارتها الدم القليل جدا مما يدل على أن الفتيات قتلوا في أماكن أخرى وألقوا في ذلك الموقع. لم يتم العثور على Stinneys المزعومة اعتراف بعد كل هذه السنوات. في وقت قصير في السجن قبل إعدامه، وقال انه معهود في سجين، يلفورد جوني هنتر، أن الشرطة جعلته يعترف إلى القتل. وركز على الاختصار في المحاكمة الأصلية الاستئناف - ساعتين فقط انقضت بين بداية المحاكمة، وفرض عقوبة الإعدام، وStinneys الأبيض، المحامي الذي عينته المحكمة على ما يبدو لم يقدم الدفاع - وحقيقة أنه لا يوجد دليل أو حتى ويمكن العثور على نسخة من القضية. كان دليل ظاهر الوحيد ضد Stinney اعتراف تم الحصول عليها من قبل ضابط الشرطة الأبيض دون أي الوالدين أو الوصي الحاضر. في سن 14، كان Stinney أصغر شخص ليتم تنفيذها في الولايات المتحدة في القرن ال20. لم يكن هناك غضبا شعبيا عارما أو أعمال شغب، لا أحد لندافع عن الطفل جورج ستني. في وقت لاحق من سبعين عاما، قد عائلته تجد السلام. [صورة من جنوب الشرطة كارولينا]